هَمَستْ بــ أحلى عتاب
؛؛
؛؛
عاتَبَتْ فَهَوى
نَجْمُ ذاكَ العَذابِ
؛؛
؛؛
عاتَبَتْ فَهَوى
نَجْمُ ذاكَ العَذابِ
,
,
وَانْظَوتْ وَانْطَوَتْ
جُرْئَتْي في الخِطابِ
,
وَانْظَوتْ وَانْطَوَتْ
جُرْئَتْي في الخِطابِ
,
,
,
كُنْتُ في عُتْمَةٍ
تَحْتَ طَوْقِ الضَبابِ
تَحْتَ طَوْقِ الضَبابِ
,
,
,
أصْدَرِتْ قَولَها
نَطَقَتْ بالصَوابِ
نَطَقَتْ بالصَوابِ
,
,
,
آهِ ياعِشْقَنا
يادَفِينَ التُرابِ
يادَفِينَ التُرابِ
,
,
,
يارَهِينَ النَوى
في حَصَونِ السَرابِ
في حَصَونِ السَرابِ
,
,
,
بَينَ بَعْدٍ وَصّْدٍ
وَأسّى ً وَأغْتِرابِ
وَأسّى ً وَأغْتِرابِ
,
,
,
مُبّْصِرَا ً لمْ يرَ
سامِعَا ً للجَوابِ
سامِعَا ً للجَوابِ
,
,
,
بانَ مِنْ بَوْحِها
هَمْسُ أحْلى عِتآبٍ
هَمْسُ أحْلى عِتآبٍ
,
,
,
عِنْدَها أمْطَرَتْ
فَوْقَ أرْضِ اليَبابِ
فَوْقَ أرْضِ اليَبابِ
,
,
,
أحْرُفا ً مِنْ نَدىً
صُوَرَةً للخِضآبِ
صُوَرَةً للخِضآبِ
,
,
,
قَرَبّْتْ نأيَها
وَدَنَتْ فأسْتَطاب
وَدَنَتْ فأسْتَطاب
,
,
,
وَصْلُها وَالمُنى
بِجَلاءِ الغِيابِ
,
,
بِجَلاءِ الغِيابِ
,
,
أشْرَقَتْ جَنَةً
فَتَّحَتْ ألفَ بابٍ
فَتَّحَتْ ألفَ بابٍ
,
,
,
وَالخَيآلُ اسْتَفاقَ
هَزَّ عُودَ الشَبابِ
هَزَّ عُودَ الشَبابِ
,
,
,
جآمِحَا ً لمْ يَكِنْ
مُعْتَلِي لِلسَحآبِ
مُعْتَلِي لِلسَحآبِ
,
,
,
مُطْلِقَا ً لَحْنَهُ
في السَمّا كَالشِهابِ
في السَمّا كَالشِهابِ
,
,
,
راشِفَا ً خَمْرَهُ
مِنْ كُؤوسِ الرِضآبِ
____________
مِنْ كُؤوسِ الرِضآبِ
____________
مصطفى مراد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق