عايَرْتَني في الحُبّ، قُلْتَ :تَخَافُهُ
إنّ الْجبَالَ تَخِرُّ وهْيَ جِبَالُ
۞۞
الْعِشْقُ في كَبِدِ الوضوحِ يَهُزُّني
والْبَوْحُ في عَصْرِ الخيالِ مُحَالُ
۞۞
۞۞
أَحْرَقْتَني وبكيْتَ، يالَمُصيبَتي!
ونَظَمْتَ شِعْرَاً شَعَّ فيهِ جَمَالُ
۞۞
حاصَرْتني بالزَّهْرِ حينَ أَسَرْتَني
عانَقْتَني-وَيْحي- يداكَ ظِلالُ
۞۞
لمْ أعْتَزمْ يوماً فُراقَكَ داخلي
هذا رِحالي ليسَ فيهِ نِبالُ
۞۞
أدْمى ثقيلُ الْقيْدِ حُرَّ أصابعِي
فَتَبخّرَتْ أحلامُنا وَرِمالُ
۞۞
لا تسْقِني لَوْماً؛فدَهْري ظالِمٌ
أخْشى ارْتِشافاً شُدَّ فيهِ رحالُ
۞۞
قُلْ ما تَشاء فما هوايَ بقاتلٍ
ما نَفْعُ حُبّ ليسَ فيهِ وِصالُ؟!
ـــــــــــــــــــــــــــ
مها الحاج حسن
إنّ الْجبَالَ تَخِرُّ وهْيَ جِبَالُ
۞۞
الْعِشْقُ في كَبِدِ الوضوحِ يَهُزُّني
والْبَوْحُ في عَصْرِ الخيالِ مُحَالُ
۞۞
۞۞
أَحْرَقْتَني وبكيْتَ، يالَمُصيبَتي!
ونَظَمْتَ شِعْرَاً شَعَّ فيهِ جَمَالُ
۞۞
حاصَرْتني بالزَّهْرِ حينَ أَسَرْتَني
عانَقْتَني-وَيْحي- يداكَ ظِلالُ
۞۞
لمْ أعْتَزمْ يوماً فُراقَكَ داخلي
هذا رِحالي ليسَ فيهِ نِبالُ
۞۞
أدْمى ثقيلُ الْقيْدِ حُرَّ أصابعِي
فَتَبخّرَتْ أحلامُنا وَرِمالُ
۞۞
لا تسْقِني لَوْماً؛فدَهْري ظالِمٌ
أخْشى ارْتِشافاً شُدَّ فيهِ رحالُ
۞۞
قُلْ ما تَشاء فما هوايَ بقاتلٍ
ما نَفْعُ حُبّ ليسَ فيهِ وِصالُ؟!
ـــــــــــــــــــــــــــ
مها الحاج حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق