.............................{ من أرشيفِ الآتي..}...................................
الأصداءُ
ظلالُ الظمأ
والآتي
..............مافات
فأرسُمْ خطوة
أوِ أكتبْ بسمَة
......ترَ وجهاً
على موجةِ الريح....
...........( أنا / انتِ )......
حكومةُ الوردةِ البيضاء
تفكّرُ
بخطةِِ أمنيةِِ
لإنقاذِ الضياء..
لكنَّ المتاريسَ
في شرايين الفراشات
تلتهمُ
آفاقَ العَبَق
وتُقيمُ
كرنفالاتِ مفازاتِِ
متراميةِ الزُّعاف..
...إنَّها بلا أجنحة
لكنَّها تحلّقُ حتى
تخومِ الخفقة....
وشوشاتُ الحبِّ
البريِّ المَخادِع
تغطِّي
جُثثَ الرَّعَشاتِ
الأولى
للحلمِ الحابي
في درابينِ
الجوانحِ النبِيَّة...
...ألم يكنْ
للسماءِ نوافذٌ
تدلقُ التوبة..!!؟
بينَ فكّّينِ
مُحتَّمٌ
أن يمرَّ
نشيدُ الميلاد..
فكُّ الفَناء
وفكُّ الدعاء
و.....لن يكونَ
من مركبِِ
يأبهُ بأسرارِ
النداء الخفي
للبسمةِِ العزاء...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش : درابين: أزقة،باللهجة العراقية الدارجة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــباسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
الأصداءُ
ظلالُ الظمأ
والآتي
..............مافات
فأرسُمْ خطوة
أوِ أكتبْ بسمَة
......ترَ وجهاً
على موجةِ الريح....
...........( أنا / انتِ )......
حكومةُ الوردةِ البيضاء
تفكّرُ
بخطةِِ أمنيةِِ
لإنقاذِ الضياء..
لكنَّ المتاريسَ
في شرايين الفراشات
تلتهمُ
آفاقَ العَبَق
وتُقيمُ
كرنفالاتِ مفازاتِِ
متراميةِ الزُّعاف..
...إنَّها بلا أجنحة
لكنَّها تحلّقُ حتى
تخومِ الخفقة....
وشوشاتُ الحبِّ
البريِّ المَخادِع
تغطِّي
جُثثَ الرَّعَشاتِ
الأولى
للحلمِ الحابي
في درابينِ
الجوانحِ النبِيَّة...
...ألم يكنْ
للسماءِ نوافذٌ
تدلقُ التوبة..!!؟
بينَ فكّّينِ
مُحتَّمٌ
أن يمرَّ
نشيدُ الميلاد..
فكُّ الفَناء
وفكُّ الدعاء
و.....لن يكونَ
من مركبِِ
يأبهُ بأسرارِ
النداء الخفي
للبسمةِِ العزاء...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش : درابين: أزقة،باللهجة العراقية الدارجة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــباسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق