وجوه المنايا
حلقت بروحي لمدى السماء
لأطهرها بتراتيل من خيوط
الضوء الذهبي
وأتوضأ
بشعاع من سناء
فأذا بغمامة سوداء
تحجب الشمس عني
محملة بالودق
أمطرت مطر سوء
على ارضي ..
أحرقت حضارتي ..
ومقدسات الكتب
وابل من غربان
نعيق ..
يملأ الأفق
كواسر مزقت
خاصرات السيوف
غزلان أُسرن سبايا
بأمرة غازٍ زان
جمعت شتات امري
من أين ابدأ ؟
ارتأيت ان أرتق صحائفا
والملم أوراقا احرقتها
أفكار الظلام
لأحمي سقف اوطان ..
اطلقتُ أسراب اليمام
ورحت أهش بعصا الحب
وجوه المنايا ..
وانوء بنفسي خلف جدران
تشظيت حتى كل جزء
صار يشكو آلام
بكيت ! بيتي الذي
خلا من سقف وجدران
بكيت ! أرواح غزلان
بكيت ! حضارتي وطهر أديان
بكيت ! دم جارِالذي
سال كنبع بوديان
بكيت ! قلة حيلتي
بلا معين ولا سند
أُحاط بأعدائي من كل حد
لن ولن تقتلني أحزان
فغداً اصوغ لحبيبي
عقداً من حروف الأمل
بخشوع ناجيتك سيدي
كن معي فأنت الملاذ
وانت الحق ..
لأطهرها بتراتيل من خيوط
الضوء الذهبي
وأتوضأ
بشعاع من سناء
فأذا بغمامة سوداء
تحجب الشمس عني
محملة بالودق
أمطرت مطر سوء
على ارضي ..
أحرقت حضارتي ..
ومقدسات الكتب
وابل من غربان
نعيق ..
يملأ الأفق
كواسر مزقت
خاصرات السيوف
غزلان أُسرن سبايا
بأمرة غازٍ زان
جمعت شتات امري
من أين ابدأ ؟
ارتأيت ان أرتق صحائفا
والملم أوراقا احرقتها
أفكار الظلام
لأحمي سقف اوطان ..
اطلقتُ أسراب اليمام
ورحت أهش بعصا الحب
وجوه المنايا ..
وانوء بنفسي خلف جدران
تشظيت حتى كل جزء
صار يشكو آلام
بكيت ! بيتي الذي
خلا من سقف وجدران
بكيت ! أرواح غزلان
بكيت ! حضارتي وطهر أديان
بكيت ! دم جارِالذي
سال كنبع بوديان
بكيت ! قلة حيلتي
بلا معين ولا سند
أُحاط بأعدائي من كل حد
لن ولن تقتلني أحزان
فغداً اصوغ لحبيبي
عقداً من حروف الأمل
بخشوع ناجيتك سيدي
كن معي فأنت الملاذ
وانت الحق ..
ظلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق