وينتهى العتاب
سليمة مليزي
استوقفتني الذكريات
في بحر من العتاب
تعالت أمواجه .. صخبٌ ..
وحنينٌ مؤجلٌ
شعرت أن الزمان توقف هنا!؟
وحكت لي نوارسُ البحر ...
مهاجرة
عن لحظة حنين
كانت هنا ..
تضم القلوب الحزينة
حين كنا وكان لون البحر .. حباً
ونقاءً ...لاَزَوَرديّ شطآنه
سرورٌ فرحُها ..
فاتنُ سحرهُا ..
وحكت لي نوارسُ البحر
عن قصة حبٍ
رُسمتْ على الرمل
وعلى أمواج البحر
فاصبح لونهُ قزحياً
يضم أجمل ألأمنيات
ويمحوا عتاباً
ضنى القلب.
سليمة مليزي
استوقفتني الذكريات
في بحر من العتاب
تعالت أمواجه .. صخبٌ ..
وحنينٌ مؤجلٌ
شعرت أن الزمان توقف هنا!؟
وحكت لي نوارسُ البحر ...
مهاجرة
عن لحظة حنين
كانت هنا ..
تضم القلوب الحزينة
حين كنا وكان لون البحر .. حباً
ونقاءً ...لاَزَوَرديّ شطآنه
سرورٌ فرحُها ..
فاتنُ سحرهُا ..
وحكت لي نوارسُ البحر
عن قصة حبٍ
رُسمتْ على الرمل
وعلى أمواج البحر
فاصبح لونهُ قزحياً
يضم أجمل ألأمنيات
ويمحوا عتاباً
ضنى القلب.
الجزائر 8 صباحاً
- 21 جويلية 2015
- 21 جويلية 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق