_ انو ثة مؤجلة_
يغرقني,
بحرُ انوثتك ِ الذي يجيئ!
يصدمني,
تشتعل في روحي كل الاشواق ..
يفزعني,
همسُكِ في خوفك!
صدحكِ في موتك!
تلتمعُ في جسدي كل اللعنات..
يطفحُ بي ,
يدميني مدٌ انوثتكِ حدَ التطهير !
يا امرأةً ترقصُ في وجعي,
تشربُ من خوفي الالف الكلمات!
تعلنُ في بوحي صرخات !..
زيديني من بحرِ عذوبتكِ الممتد؟
انهمري في دمي كشلالات وطنٍٍ مغتصب!
كألعابنا البريئةَ في طفولةٍ عابرة؟
كأنفاسكِ الهاربة؟...
مثلَ وجهكِ الذي استطال, وتوزعَ في الامنكنة!..
كطيفُ جسدكِ الذي يلتحفني كلَ مساء!..
وسكونَ بحرَ انوثتكِ المصادرة!
يسقطُ كلَ اشرعتي؟..
هيجانُ بحر انوثتكِ سيدتي...
فترجلي, من حصنكِ الشفتين,
هذي اليكِ رايتييييييييييييييييييييييييييييييييييييي...
نهدينِ مضرجتين!
وا"طفاي النارَ التي تهون,
فأنا فقدتُ طفوتي منذُ زمنٍٍ بعيد !!..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق