أوجاعُ كــــاتبة
الألمُ توأمُ الذكريات
والحنينُ غالباً ما يدعو الأهةَ
لتمارس طقوس الحُزن
وتظل فوق شرفاتي ناحبة
كم تعودتُ التسكُع بين السطور
لوحدي
أشتعلُ أشتياقاً لضؤك المنكسر فوق جرحي
وأنطفأُ رويداً
لاستحيل فوق دفاتري
شمعةً مُتبرِمةً ذائبة
كم خرجتُ أُفتشُ في غايهب الصمت
عن صدى صوتك
وكم بحثتُ بين جفنات القوافي
عن أثرٍ لعطرك
وكم ناجيتُ القمر وأبتهلتُ السماء
كي تُطمأنني عنك
ولطالما عُدتُ لقصائدي
خالية الوفاض .. خائبة
أنا لستُ أدمنُ الأسى ياحبيبي
لكنما الليالي بأوصالي راغبة
لا ولم أستسلم للجزعِ مرةً
ولم
أركع للجوى تارةً
أنما العمرُ من حولي ظلامٌ
وماعدتُ أميزُ بين اللحظات أيها أمرُ
ولو تذكرتُ حلاوةً
فهي برأسي كالشعرةِ الشائبة
صدقني لو قلتُ لكَ
لَآيهمني رجوعُكَ
ولستُ اعبهُ كما كُنتُ بدموعك
وماعادت تُغريني أبتسامتُك
القاحلةُ الغائبة
انا يا .. نبيلُ
لستُ بلائمةٍ ( لَآمُبالاتِك )
كما وأُقسمُ
أني لستُ بحاقدةٍ ولا عاتبة
فـ هذا هو مستواك في الغرام ياسيدي
و لو كُنت تملُك ان تحب اكثر
او تمنح أكثر
لفعلت
والحمد لله انك تأخرت
فطول الانتظار
امات بقلبي طفلةً لَآ رحمها ٲلـﷻـــﻠـﷻــﮥ
وأحيا من بقايا الــــرمــــاد
أوجاعُ ...... كاتبة
والحنينُ غالباً ما يدعو الأهةَ
لتمارس طقوس الحُزن
وتظل فوق شرفاتي ناحبة
كم تعودتُ التسكُع بين السطور
لوحدي
أشتعلُ أشتياقاً لضؤك المنكسر فوق جرحي
وأنطفأُ رويداً
لاستحيل فوق دفاتري
شمعةً مُتبرِمةً ذائبة
كم خرجتُ أُفتشُ في غايهب الصمت
عن صدى صوتك
وكم بحثتُ بين جفنات القوافي
عن أثرٍ لعطرك
وكم ناجيتُ القمر وأبتهلتُ السماء
كي تُطمأنني عنك
ولطالما عُدتُ لقصائدي
خالية الوفاض .. خائبة
أنا لستُ أدمنُ الأسى ياحبيبي
لكنما الليالي بأوصالي راغبة
لا ولم أستسلم للجزعِ مرةً
ولم
أركع للجوى تارةً
أنما العمرُ من حولي ظلامٌ
وماعدتُ أميزُ بين اللحظات أيها أمرُ
ولو تذكرتُ حلاوةً
فهي برأسي كالشعرةِ الشائبة
صدقني لو قلتُ لكَ
لَآيهمني رجوعُكَ
ولستُ اعبهُ كما كُنتُ بدموعك
وماعادت تُغريني أبتسامتُك
القاحلةُ الغائبة
انا يا .. نبيلُ
لستُ بلائمةٍ ( لَآمُبالاتِك )
كما وأُقسمُ
أني لستُ بحاقدةٍ ولا عاتبة
فـ هذا هو مستواك في الغرام ياسيدي
و لو كُنت تملُك ان تحب اكثر
او تمنح أكثر
لفعلت
والحمد لله انك تأخرت
فطول الانتظار
امات بقلبي طفلةً لَآ رحمها ٲلـﷻـــﻠـﷻــﮥ
وأحيا من بقايا الــــرمــــاد
أوجاعُ ...... كاتبة
ل جلال كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق