اللامجدي ...اللاشيء ..
==================
قلقٌ...
خوفٌ قصيرٌ عابر ..
لغةٌ تجريدية ..
تجوب العالم ..
العالمُ اللامجدي ..
طبيعةٌ راسخةٌ ..
مَن يجدِ الطريق..
وسطَ هذه الخرائبِ ..
يأسٌ من كلِ علمٍ للكينونة ..
نهايةُ الذهن ..
الفشل ..
نقيصةُ كل نظام ..
الوهم ..
الذي أنقذَ كل شيء ...
أستحالة المعرفةِ ...
اللاشيئية الأبديةِ ..
خيطُ آريان ..
يؤدي ...
الى الأسرارِ القدسية ..
مغامراتٌ مؤلمة ..
يقومُ بها الذهنِ النيتشي ..
لعناتٌ هاملتية ..
أرستقراطية أبسن المريرة ..
تضخيمُ الثورةِ البشريةِ ..
أَمامَ ..
ما لايمكن تغييره..
أنكارُ العقلِ في أسبابهِ ...
تصميمٌ , وسط صحراء ..
لالونَ لها ...
حيثُ يصبح اليقين أحجاراً...
أشدُ الصمتِ عناداً..
ليسَ أمساك اللسان ...
الوسيلة ...؟؟
أهم من النتيجة ...!!
حدود العدميةِ ...وماورائها ..
تأملٌ باردٌ حيناً...
ملتهبٌ حيناً آخر ...
لعبةٌ قاتلة ..
تقودُ الوضوح ..
في وجهِ الوجود ..
الى الفرارِ من الضياء ...
=================
مهدي سهم الربيعي..\\العراق \\
==================
قلقٌ...
خوفٌ قصيرٌ عابر ..
لغةٌ تجريدية ..
تجوب العالم ..
العالمُ اللامجدي ..
طبيعةٌ راسخةٌ ..
مَن يجدِ الطريق..
وسطَ هذه الخرائبِ ..
يأسٌ من كلِ علمٍ للكينونة ..
نهايةُ الذهن ..
الفشل ..
نقيصةُ كل نظام ..
الوهم ..
الذي أنقذَ كل شيء ...
أستحالة المعرفةِ ...
اللاشيئية الأبديةِ ..
خيطُ آريان ..
يؤدي ...
الى الأسرارِ القدسية ..
مغامراتٌ مؤلمة ..
يقومُ بها الذهنِ النيتشي ..
لعناتٌ هاملتية ..
أرستقراطية أبسن المريرة ..
تضخيمُ الثورةِ البشريةِ ..
أَمامَ ..
ما لايمكن تغييره..
أنكارُ العقلِ في أسبابهِ ...
تصميمٌ , وسط صحراء ..
لالونَ لها ...
حيثُ يصبح اليقين أحجاراً...
أشدُ الصمتِ عناداً..
ليسَ أمساك اللسان ...
الوسيلة ...؟؟
أهم من النتيجة ...!!
حدود العدميةِ ...وماورائها ..
تأملٌ باردٌ حيناً...
ملتهبٌ حيناً آخر ...
لعبةٌ قاتلة ..
تقودُ الوضوح ..
في وجهِ الوجود ..
الى الفرارِ من الضياء ...
=================
مهدي سهم الربيعي..\\العراق \\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق