صهيل ذاكــــرة
أرنو إليك ..
بلا ذاكرة مبتذله
يا أجمل من عشقت ..
كم اشتقتك تعويذة ..
تنقذ أنفاسي ..
من نكهة ثلج ..
إلى توت الجمر ..
اشتقتك أبجدية ..
لا تقال بفم ..
بل تتذوق بفم ..
يا طعم التوت ..
الذي يوزع روائحه ..
على مسامات دمي ..
ويبتكر في فناراتها ..
صهيل ذاكرة ..
لن تشيخ ..
حبيبي ..أيها الشيقون
انك بحجم الحضور
في دمي وقلبي ..
و انك لحجم الحضور
في تغريدي و اشتياقي ..
إن قلت أنا عاشقة .سيّدي.؟
فهل تصفع عشقي .
يا من يذوب له قلبي
كما السكر في فنجان
قهوة المساء ..
و لو كان كذلك ..
لرقص حرفي بلهث ..
وراء شراع دمي ..
اقسم بنكهة دمك التي ..
لم أذق جحيمها ..
إلا تخيّلا ..
تطلب سكرة دمي ..
لهاث أنفاسي..
مسامات جلدي
تبحث عنك ..
و عن راحتي الأبدية ..
بقلم الشاعرة : حسين – تونس
أرنو إليك ..
بلا ذاكرة مبتذله
يا أجمل من عشقت ..
كم اشتقتك تعويذة ..
تنقذ أنفاسي ..
من نكهة ثلج ..
إلى توت الجمر ..
اشتقتك أبجدية ..
لا تقال بفم ..
بل تتذوق بفم ..
يا طعم التوت ..
الذي يوزع روائحه ..
على مسامات دمي ..
ويبتكر في فناراتها ..
صهيل ذاكرة ..
لن تشيخ ..
حبيبي ..أيها الشيقون
انك بحجم الحضور
في دمي وقلبي ..
و انك لحجم الحضور
في تغريدي و اشتياقي ..
إن قلت أنا عاشقة .سيّدي.؟
فهل تصفع عشقي .
يا من يذوب له قلبي
كما السكر في فنجان
قهوة المساء ..
و لو كان كذلك ..
لرقص حرفي بلهث ..
وراء شراع دمي ..
اقسم بنكهة دمك التي ..
لم أذق جحيمها ..
إلا تخيّلا ..
تطلب سكرة دمي ..
لهاث أنفاسي..
مسامات جلدي
تبحث عنك ..
و عن راحتي الأبدية ..
بقلم الشاعرة : حسين – تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق