(نص حر)..
....................{ كينونةُ الصَّدى / خارطةُ الميلاد } ......................
يكون.../
...........وقفَ....
في طابورِ السَّلْخِ..............لعلَّهُ
...يفوز
بكِسرةِ وَعْد...يُسكتُ بها صُراخَ جُرحِهِ الضاوي في
......................................................... جوفِ عصافيرِهِ المُنَحَّرة......مذ..
أعلنتِ المفازةُ المباركةُ الثورةَ على
....................................................... بَيدرِ السنابل... (فتوى)
كان.../
لمّا يزلْ
يربضُ مكانَه...عندَ
......................... الساترِ المُتقدِّمِ لخطِّ التَّماسِ الأحمرِ للأمل..
كلهم رحلوا حتى....... الوطن...
........................ ــ متى يحينُ دورُه..؟ــ .....(نبوءة )
سـ.... يكون../
أيُّ مهجرٍ يرضى
أن يلُمَّ مِزَقَه...
..... من أغوارِ أحشاءِ.......... جحورِ إغترابِه..؟؟
... كلُّ المنافي أوصدت أفواهَها....
............................فقد بلغتْ حدَّ التُّخمة...(صحوة )
... نهضَ
من نومِهِ فَزِعاً....فصوتُ الإنفجار.......تأخَّرَ عن موعدِهِ هذهِ الليلة...
...ــ أيُّ كابوس....؟؟؟
...غشلَ وجهَهُ ..مرَّةً....مرتين...لكنْ...
......................................... إنها حقيقة..
كادَ الرعبُ يشظِّيه...
وقائعٌ ....
طبعتْ خلايا أنفاسِه كلِّها .....
...................................أشرقتْ
في زحمةِ إدْلِهامِّ تفكيرِه...
......................أعادت أليهِ سلامَ روحِه...و
دفءَ أمانِه....
..........................في رَحمِ لَحدِه....:
.......إنَّ الآتيَ أسوأ.....
الشارع.../
ثرثراتُ جلودِ ثعابين مطرَّزة...بكلِّ دَعَواتِ الباحثينَ عن....
................................................................لحدٍ جماعي.......
تحاصرُ
................خطواتِ المرئي من .... هواجِسِهِ الدفينة..في
كَبِدِ الصناديقِ البنفسجية..
..وصمت
....يطفو على لُجَّةِ انينِه
...لايطفيءُ
.............عيوناً تتلصصُ
......................من فوقِ المنابرِ المُلثَّمة...
على...
نبضاتِ اللهفة......( آياتُ الخلاص / غيرُ قابلةٍ للنسخ..)..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
....................{ كينونةُ الصَّدى / خارطةُ الميلاد } ......................
يكون.../
...........وقفَ....
في طابورِ السَّلْخِ..............لعلَّهُ
...يفوز
بكِسرةِ وَعْد...يُسكتُ بها صُراخَ جُرحِهِ الضاوي في
......................................................... جوفِ عصافيرِهِ المُنَحَّرة......مذ..
أعلنتِ المفازةُ المباركةُ الثورةَ على
....................................................... بَيدرِ السنابل... (فتوى)
كان.../
لمّا يزلْ
يربضُ مكانَه...عندَ
......................... الساترِ المُتقدِّمِ لخطِّ التَّماسِ الأحمرِ للأمل..
كلهم رحلوا حتى....... الوطن...
........................ ــ متى يحينُ دورُه..؟ــ .....(نبوءة )
سـ.... يكون../
أيُّ مهجرٍ يرضى
أن يلُمَّ مِزَقَه...
..... من أغوارِ أحشاءِ.......... جحورِ إغترابِه..؟؟
... كلُّ المنافي أوصدت أفواهَها....
............................فقد بلغتْ حدَّ التُّخمة...(صحوة )
... نهضَ
من نومِهِ فَزِعاً....فصوتُ الإنفجار.......تأخَّرَ عن موعدِهِ هذهِ الليلة...
...ــ أيُّ كابوس....؟؟؟
...غشلَ وجهَهُ ..مرَّةً....مرتين...لكنْ...
......................................... إنها حقيقة..
كادَ الرعبُ يشظِّيه...
وقائعٌ ....
طبعتْ خلايا أنفاسِه كلِّها .....
...................................أشرقتْ
في زحمةِ إدْلِهامِّ تفكيرِه...
......................أعادت أليهِ سلامَ روحِه...و
دفءَ أمانِه....
..........................في رَحمِ لَحدِه....:
.......إنَّ الآتيَ أسوأ.....
الشارع.../
ثرثراتُ جلودِ ثعابين مطرَّزة...بكلِّ دَعَواتِ الباحثينَ عن....
................................................................لحدٍ جماعي.......
تحاصرُ
................خطواتِ المرئي من .... هواجِسِهِ الدفينة..في
كَبِدِ الصناديقِ البنفسجية..
..وصمت
....يطفو على لُجَّةِ انينِه
...لايطفيءُ
.............عيوناً تتلصصُ
......................من فوقِ المنابرِ المُلثَّمة...
على...
نبضاتِ اللهفة......( آياتُ الخلاص / غيرُ قابلةٍ للنسخ..)..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق