شهقه .......
شهقة انكسار المرايا.
تعددت الصور
وتشضت الوجوه ..
و كسرة المرايا
تحمل عيناً دامعة ..
أُبالغ لو قُلتَ
اني سُكِنتُ َ..
مﻻمحُِ صوتُك
توطّنَتني
تملَّكتني..
باقاتُ زهرُ البيلسانِ
ملأت المكان
وأنّي تعودت أن أمنحك زهرةً
من صنعِ دمي ..
اراك في كل اوراقي وكتبي
تعودت ان اسرق اللحظةَ
من شهوة الصمت
وشبق التأمُل ..
وصراخ انثى ..
نسجت خيوط الذروة باضافرها ..
إنسلّي قليﻻ من صومعتك وأطِلّي ..
عندنا حكاية سنكتبها
عندنا حديثا لم ينتهي بعد ..
سنحكي لروح الطلع عن الهوس
وانشغال النحل بالرحيق البكر
سنرسم فستان عرسك
ونمنحَهُ للشمسِ
تطرّزُ عليه اكليلَ الوردِ ..
تعالَي ...
ما عاد في العُمُر متسع .
شهقة انكسار المرايا.
تعددت الصور
وتشضت الوجوه ..
و كسرة المرايا
تحمل عيناً دامعة ..
أُبالغ لو قُلتَ
اني سُكِنتُ َ..
مﻻمحُِ صوتُك
توطّنَتني
تملَّكتني..
باقاتُ زهرُ البيلسانِ
ملأت المكان
وأنّي تعودت أن أمنحك زهرةً
من صنعِ دمي ..
اراك في كل اوراقي وكتبي
تعودت ان اسرق اللحظةَ
من شهوة الصمت
وشبق التأمُل ..
وصراخ انثى ..
نسجت خيوط الذروة باضافرها ..
إنسلّي قليﻻ من صومعتك وأطِلّي ..
عندنا حكاية سنكتبها
عندنا حديثا لم ينتهي بعد ..
سنحكي لروح الطلع عن الهوس
وانشغال النحل بالرحيق البكر
سنرسم فستان عرسك
ونمنحَهُ للشمسِ
تطرّزُ عليه اكليلَ الوردِ ..
تعالَي ...
ما عاد في العُمُر متسع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق