لوحه طينيه تمثل تموز أودموزي وهو حبيب عشتار لوحه مليئه بالخصوبه من الإرث السومري السوري حيث الثوران يغنيان بجانب دموزي وهو يحتضن فرعي غصن شجره دلاله رمزيه على الإندماج مع الطبيعه والتساؤل الأهم لماذا اتجه الفكر الإسطوري السوري السومري للرسم على الطين بدل الأبجدية والحروف وطبعا الحرف يقيد مفهوم ما أرادوا مقولته بينما الرسم يفتح آفاق أوسع للتحليل والتركيب ولا يضع زوايا وحدود للفكر ويكون لا متناهي بينما الأبجديه ستضع حدود وزوايا....... أرجو أن تنال إعجابكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق