( الحلقة الاولى من ملحمة بكاء الرقيم ..عشتار وتموز)
*غادرتني الالوهية
أيها الحبَّ المعَمّدُ في دَميِ
المحتشدُ بعَبَثي..
ما أنت ... ألا وقتٌ نسيتهُ على بابي ..
فغزا حُصوني ..
راسماً خريطةَ إنانا الحقُولِ ...
إذ تتَوهّجْ ..
ألمسُ فيكَ حَنيناً
يوصلُني بالزَّهرِ..
ألمسُ الكفَّ الأخَرَ
يفرشُ فوقَ وجهِكَ القمريّ
أسرابَ فَراشٍ...
إذ تتوارئ..
ثمّةَ عُشبٌ يحملُ قلبَ فَنارْ
يولدُ فوقَ السّهلِ
أناملَ نيسانْ ...
أيّها الحُبُّ ..
أسمعُ أغاريدَ الرُعاةِ
تزفُّني نحوَ الغِيابْ ..
إذ كُتبَ عليكَ البُكاءُ
عاماً بعدَ عامْ ..
بيدِكَ مصيرُ كلّ شيْء..
*غادرتني الالوهية
أيها الحبَّ المعَمّدُ في دَميِ
المحتشدُ بعَبَثي..
ما أنت ... ألا وقتٌ نسيتهُ على بابي ..
فغزا حُصوني ..
راسماً خريطةَ إنانا الحقُولِ ...
إذ تتَوهّجْ ..
ألمسُ فيكَ حَنيناً
يوصلُني بالزَّهرِ..
ألمسُ الكفَّ الأخَرَ
يفرشُ فوقَ وجهِكَ القمريّ
أسرابَ فَراشٍ...
إذ تتوارئ..
ثمّةَ عُشبٌ يحملُ قلبَ فَنارْ
يولدُ فوقَ السّهلِ
أناملَ نيسانْ ...
أيّها الحُبُّ ..
أسمعُ أغاريدَ الرُعاةِ
تزفُّني نحوَ الغِيابْ ..
إذ كُتبَ عليكَ البُكاءُ
عاماً بعدَ عامْ ..
بيدِكَ مصيرُ كلّ شيْء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق