بغدادُ
شَعَرُ الصدرِ
بين يديَّ ارملةٍ
توازنُ عرش رغبتها
بنفورِ ثدييها
ارتجافُ الشفةُ العليا
لحلمِ الأشتهاء
........
وفي بغداد
ينبعُ نهرٌ من لغة
ليصبَ في بغداد
.......
بغدادُُ
قطبُ الكونِ
من جهةِ الأله
لذلك
يختلُ في بغداد
معنى الأتجاه
وتضيعُ في اسمائنا وجعا
ومن آهٍ ل آه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق