مؤسسة فنون الثقافية :
صحيفة فنون الثقافية :
فعالية فنية باسم موطني رائعة للفنان السوري هارتش عربش في كنيسة في وسط باريس
في حي القديس ميشيل وفي كنيسة القديس سيفيران في باريس قدم الفنان السوري عربش فعاليه فنيه في الليله البيضاء في باريس , والتي يتم فيها فتح المعارض والمتاحف و المراكز مجانا أمام الزائرين ..... فاستفاد هذا الفنان المبدع من تقديم فعاليته بمزج الشموع مع العطر بمساعدة وتحضير العطار الفرنسي فرنسيس كيونجو الذي قدم العطر لفعالية موطني مجاناً وكذلك قدمت دار سيختيدون وهي أقدم دار للشموع في العالم الشمع مجاناً كذلك العمل والأفكار ..... كان الهدف من الفعاليه نشر فكرة تمازج الأديان وتوحدها فكانت الكنيسه هي تعبير عن المسيحية واللون الأخضر للإضاءه تعبير عن الإسلام وهذا ما أراده الفنان من هذه الفعاليه هو البحث عن المحبه والسلام والإندماج والإنسجام بين الأديان ... فكانت الكنيسه تفوح برائحة ذوبان الشموع المعطر برائحة سوريه الحبيبه ورائحة الياسمين والأرض وتذكر الحاضرين والمشاركين الذين بلغوا ألفي شخص بحب سوريا وأرضها وذكريات الوطن الأم وكان يطوف بالمكان الموسيقى العذبه الشرقيه التي عزفها الموسيقار صاموئيل على آلة الأورغ مدة سبع ساعات إضافه لأشعار نزار قباني ومحمود درويش الوطنية منها.... هذا وقد وضعت شموع على شكل مسامير على طول أرض الكنيسه بشكل طولي فكانت مشتعله تذوب وتصدر الرائحه العبقه من رائحة الياسمين والأرض والدم ......ز ثم وضع الزوار الشموع على المذبح دفعة واحده وعندما ذابت شكلوا منها تمثال بقي في الكنيسة كذكرى يحمل إسم موطني ........ قدم الفنان عربش رسالة حب وإخاء خرجت من القلب ووصلت إليه
صحيفة فنون الثقافية :
فعالية فنية باسم موطني رائعة للفنان السوري هارتش عربش في كنيسة في وسط باريس
في حي القديس ميشيل وفي كنيسة القديس سيفيران في باريس قدم الفنان السوري عربش فعاليه فنيه في الليله البيضاء في باريس , والتي يتم فيها فتح المعارض والمتاحف و المراكز مجانا أمام الزائرين ..... فاستفاد هذا الفنان المبدع من تقديم فعاليته بمزج الشموع مع العطر بمساعدة وتحضير العطار الفرنسي فرنسيس كيونجو الذي قدم العطر لفعالية موطني مجاناً وكذلك قدمت دار سيختيدون وهي أقدم دار للشموع في العالم الشمع مجاناً كذلك العمل والأفكار ..... كان الهدف من الفعاليه نشر فكرة تمازج الأديان وتوحدها فكانت الكنيسه هي تعبير عن المسيحية واللون الأخضر للإضاءه تعبير عن الإسلام وهذا ما أراده الفنان من هذه الفعاليه هو البحث عن المحبه والسلام والإندماج والإنسجام بين الأديان ... فكانت الكنيسه تفوح برائحة ذوبان الشموع المعطر برائحة سوريه الحبيبه ورائحة الياسمين والأرض وتذكر الحاضرين والمشاركين الذين بلغوا ألفي شخص بحب سوريا وأرضها وذكريات الوطن الأم وكان يطوف بالمكان الموسيقى العذبه الشرقيه التي عزفها الموسيقار صاموئيل على آلة الأورغ مدة سبع ساعات إضافه لأشعار نزار قباني ومحمود درويش الوطنية منها.... هذا وقد وضعت شموع على شكل مسامير على طول أرض الكنيسه بشكل طولي فكانت مشتعله تذوب وتصدر الرائحه العبقه من رائحة الياسمين والأرض والدم ......ز ثم وضع الزوار الشموع على المذبح دفعة واحده وعندما ذابت شكلوا منها تمثال بقي في الكنيسة كذكرى يحمل إسم موطني ........ قدم الفنان عربش رسالة حب وإخاء خرجت من القلب ووصلت إليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق