آهة
أنني أعرفُ للفرحِ
أكثرُ من زقاقٍ
وأعرفُ أن الريحَ
وجهٌ بين غيمتين
كنبيذٍ كاذبٍ لم تخمر به ربةِ العنب
وأصابع البؤس بائعة الكنائس
في مدنٍ منقوشةٍ على الحقائبِ
مثل لوحة الحياة السوداء
حيث رسم الله مصائرنا
ألقت منها المساجد ذات الواجهات الحزينة
كفقيرٍ ترك الفقر
لمؤمن ينتحر من أجلِ ركعة
وصناديق الموتى
سرت على رؤوس أصابعي
تحكي قصة الحضارات والفضيحة
كفتاةٍ تقتات من الشواعِ رِجالٍ
فراس
أنني أعرفُ للفرحِ
أكثرُ من زقاقٍ
وأعرفُ أن الريحَ
وجهٌ بين غيمتين
كنبيذٍ كاذبٍ لم تخمر به ربةِ العنب
وأصابع البؤس بائعة الكنائس
في مدنٍ منقوشةٍ على الحقائبِ
مثل لوحة الحياة السوداء
حيث رسم الله مصائرنا
ألقت منها المساجد ذات الواجهات الحزينة
كفقيرٍ ترك الفقر
لمؤمن ينتحر من أجلِ ركعة
وصناديق الموتى
سرت على رؤوس أصابعي
تحكي قصة الحضارات والفضيحة
كفتاةٍ تقتات من الشواعِ رِجالٍ
فراس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق