مؤسسة فنون الثقافية :
صحيفة فنون الثقافية :
( الموبايل , صرعة اجبارية لانتاج الابداع )!
6/6/2015
الصراع مع الحياة والظروف القاهرة لانتاج الجديد والمميز والجمالي
صحيفة فنون الثقافية :
( الموبايل , صرعة اجبارية لانتاج الابداع )!
6/6/2015
الصراع مع الحياة والظروف القاهرة لانتاج الجديد والمميز والجمالي
ي هو سمة العراقيين المبدعين والخالقين وصناع الجمال في الحياة.
هكذا هو العراقي قاهرا الظروف منذ فجر التاريخ معاندا الخلل مشخصا وناقدا بناءا .
ومن المنطلق والهدف الذي نحن ماضون فيه في صحيفتنا ومؤسستتنا فنون الثقافية في التشخيص والتقويم ومن خلال متابعاتنا الفنية والادبية لما هو جديد الابداع على الساحة العراقية والعربية اليوم رصدنا حالة عراقية متجدد ة وليست بالجديدة على المبدعين السائرين صوب الامل والتفاؤل والاصرار .
المخرج العراقي هادي الماهود وبعد ان عجزت امكانيات الدولة العراقية ومؤسسساتها الفنية الرسمية !في دعم الابداع والخلق , مضى الى طريق اخر وجديد في الابتكار والاكتشاف وهو ( الموبايل ) في توثيق وانتاج الافلام السينمائية .
والفنان ماهود هو غني عن التعريف لحضوره الابداعي وتميزه ومشاركاته الفنية الكثيرة في مجل الفن السباع مخرجا وممثلا ومنتجا .
(سوق سفوان )فيلم الموبايل والايباد الجديد , سوق عارقية خالصة لتسويق الابداع بعيدا عن المؤسسة الرسمية النائمة .
التحية والتقدير لم حمل على كتفيه وروحه انتاج الابداع وامشتاف البدائل في زمن عزت فيه البدائل ولاح في افقه الخراب وغنى السراق والفاشلين !!!
هكذا هو العراقي قاهرا الظروف منذ فجر التاريخ معاندا الخلل مشخصا وناقدا بناءا .
ومن المنطلق والهدف الذي نحن ماضون فيه في صحيفتنا ومؤسستتنا فنون الثقافية في التشخيص والتقويم ومن خلال متابعاتنا الفنية والادبية لما هو جديد الابداع على الساحة العراقية والعربية اليوم رصدنا حالة عراقية متجدد ة وليست بالجديدة على المبدعين السائرين صوب الامل والتفاؤل والاصرار .
المخرج العراقي هادي الماهود وبعد ان عجزت امكانيات الدولة العراقية ومؤسسساتها الفنية الرسمية !في دعم الابداع والخلق , مضى الى طريق اخر وجديد في الابتكار والاكتشاف وهو ( الموبايل ) في توثيق وانتاج الافلام السينمائية .
والفنان ماهود هو غني عن التعريف لحضوره الابداعي وتميزه ومشاركاته الفنية الكثيرة في مجل الفن السباع مخرجا وممثلا ومنتجا .
(سوق سفوان )فيلم الموبايل والايباد الجديد , سوق عارقية خالصة لتسويق الابداع بعيدا عن المؤسسة الرسمية النائمة .
التحية والتقدير لم حمل على كتفيه وروحه انتاج الابداع وامشتاف البدائل في زمن عزت فيه البدائل ولاح في افقه الخراب وغنى السراق والفاشلين !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق