خلف تلك العيون
تتوسّدُ النّجماتُ ظلّي
يشكِّـلُ الإلهُ ليلَنا القديم
وشيطانًا يسجُد لخطيئتِنا
على باب المجازِ... يُـصلّي
خلف تلك العيون
يُـغتَفــرُ الإثــمُ
يذوبُ البحرُ في مِلحهِ
في جرحِه المفتوحِ على المساءاتِ
على المدائن المفتونةِ ببعضي ..وكُلّي
خلف تلك العيون
تصدحُ المآذنُ :
أنْ استقيمي عند اللقاءِ
وبقُـبلةٍ من راحتيْه
أسْكِري نُسّاكَ ديـــرٍ
اشكُري الذّنبَ كثيرا
وإلى الله ... به استَدِلّي
خلف تلك العيون
تندلقُ قهوةُ الصّباحِ
على سُـكَّري والقصيدْ
ينبت الغيمُ بخاصرتي
تتوسّدُ النّجماتُ ظلّي
يشكِّـلُ الإلهُ ليلَنا القديم
وشيطانًا يسجُد لخطيئتِنا
على باب المجازِ... يُـصلّي
خلف تلك العيون
يُـغتَفــرُ الإثــمُ
يذوبُ البحرُ في مِلحهِ
في جرحِه المفتوحِ على المساءاتِ
على المدائن المفتونةِ ببعضي ..وكُلّي
خلف تلك العيون
تصدحُ المآذنُ :
أنْ استقيمي عند اللقاءِ
وبقُـبلةٍ من راحتيْه
أسْكِري نُسّاكَ ديـــرٍ
اشكُري الذّنبَ كثيرا
وإلى الله ... به استَدِلّي
خلف تلك العيون
تندلقُ قهوةُ الصّباحِ
على سُـكَّري والقصيدْ
ينبت الغيمُ بخاصرتي
يشدو درويش "لريــتّا"
بتلك العيونِ .. استظلّي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ جهاد مثناني
بتلك العيونِ .. استظلّي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ جهاد مثناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق