بصمةٌ على جدارِ الحياةِ أنا
عزيمةٌ لا تعرفُ الوهنا
نصرٌ على تعبٍ
صاغَ لهُ في النّفسِ موطنا
أرادني أُمنيةً
في بحرِ المُنى
فأدرتُ لهُ ظهري
و رسمتُ الحياةَ لي موئلا
أنا لستُ غافِلَةً
عن ظلالي
على مذبحِ الفنا
و لن أكونَ ريشةً
في مهبِّ أقدارِنا
قد تعبثُ بي الحياةُ
تتقاذفني العبراتُ
أو اغوصُ في جهنّمِ التّكهّنا
ماذا سيكونُ لونُ غدي
أتُراهُ ما زالَ يذكُرني
حائطُ البقاءِ
أو جنونُ الهوى؟
أم أنَّ ممحاةَ الزّمن
طالت حدَّ الألما؟
لتزيدَ من هواجسِ
عناقَ إنسانٍ
حلمهُ السّما
عزيمةٌ لا تعرفُ الوهنا
نصرٌ على تعبٍ
صاغَ لهُ في النّفسِ موطنا
أرادني أُمنيةً
في بحرِ المُنى
فأدرتُ لهُ ظهري
و رسمتُ الحياةَ لي موئلا
أنا لستُ غافِلَةً
عن ظلالي
على مذبحِ الفنا
و لن أكونَ ريشةً
في مهبِّ أقدارِنا
قد تعبثُ بي الحياةُ
تتقاذفني العبراتُ
أو اغوصُ في جهنّمِ التّكهّنا
ماذا سيكونُ لونُ غدي
أتُراهُ ما زالَ يذكُرني
حائطُ البقاءِ
أو جنونُ الهوى؟
أم أنَّ ممحاةَ الزّمن
طالت حدَّ الألما؟
لتزيدَ من هواجسِ
عناقَ إنسانٍ
حلمهُ السّما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق