الخبزُ لا يورقُ قبُلاً
في وطن ٍ
اﻹبتهال ُفيه محن
الرّغيف ُلم يعد أسمرا
فطحين ُأمتّي
بالغرباء ِمترعا
ونار ُالتنّورِ عاريةٌ
من عيدان ِالحنين
تتراقصُ كمجونٍ
في صلاة ِالضاّئعين
هذه ِشرذمة ٌوقطاّعُ طرق
أمم ٌمنَ المجانين
تصول ُفي أهدابنِا
كاﻷفاعي والثّعابين
الفوضى تصمُّ أفئدتِنا
وعقولنِا
وماذا؟ماذا ..بعد حين؟
هل سيعزف ُالجميع
في جنازة ِالفرح
لحن َالخائبين؟
نحن ُذريةّ القرن ِ
الواحد ِوالعشرين
..ملعونين
بكتب ٍمن أديانٍ
أو فلسفة ِحاقدين
يعيثون َتراتيل َدماءٍ
وجثث ٍلبشرٍ
رُمِيوا بأنّهم ... آثمين
أيا عُمرا" مرَّ في علقم ٍهنا
بصدر ِالصّابرين
غنّي لزمن ٍفقدَ هويتّهَُ
على رقاب ِاﻵمنين
في وطن ٍ
اﻹبتهال ُفيه محن
الرّغيف ُلم يعد أسمرا
فطحين ُأمتّي
بالغرباء ِمترعا
ونار ُالتنّورِ عاريةٌ
من عيدان ِالحنين
تتراقصُ كمجونٍ
في صلاة ِالضاّئعين
هذه ِشرذمة ٌوقطاّعُ طرق
أمم ٌمنَ المجانين
تصول ُفي أهدابنِا
كاﻷفاعي والثّعابين
الفوضى تصمُّ أفئدتِنا
وعقولنِا
وماذا؟ماذا ..بعد حين؟
هل سيعزف ُالجميع
في جنازة ِالفرح
لحن َالخائبين؟
نحن ُذريةّ القرن ِ
الواحد ِوالعشرين
..ملعونين
بكتب ٍمن أديانٍ
أو فلسفة ِحاقدين
يعيثون َتراتيل َدماءٍ
وجثث ٍلبشرٍ
رُمِيوا بأنّهم ... آثمين
أيا عُمرا" مرَّ في علقم ٍهنا
بصدر ِالصّابرين
غنّي لزمن ٍفقدَ هويتّهَُ
على رقاب ِاﻵمنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق