الرأيُّ ... رأيٌّ شفافٌ رَقيقْ
قَصدوا الوصولَ سريعاً ...
للرفاهِ ...
وأستثمارِ مَناجِم العَقيقْ
أختلفوا ... وكلُّهُم أضلوا الطريقْ
نشبَ القتالُ بينهُم وأحتدم ...
وشبَّ في الأوصالِ الحريقْ
ماتت الآمالْ ..
في زُحمةْ تدفُقِ الرِمالْ ..
حينَ رِحلَ خيرةُ الرجالْ
ماتَ الجميع .. منهم نكداً .. ومنهم العَطشى ...
أنكبوا يراجعون ما بينهم من العُهودِ والمواثيقْ ..
آهٍ على عُشقي
لكلٍّ مِنهُم فيه رأيّا .. يعتقدون أِنّهُ الصائبْ .. والدقيقْ
في الدينِ وفي الأعرافْ ...
لا بدّ للدربِّ أذا كانَ موحِش ... مِن الرفيقْ
رجعوا وبينهُم من الودِّ أِسفافٌ ... وأسفافْ
وبانَّت على الوجوهِ لمعَاتُ المساحيقْ
ضيّعوا تجاعيدَ بيتي العَتيقْ
وأيقضوا في عُمقِ روحي ..
عُمقَ النعراتِ منَ التاريخِ السحيقْ
قَصدوا الوصولَ سريعاً ...
للرفاهِ ...
وأستثمارِ مَناجِم العَقيقْ
أختلفوا ... وكلُّهُم أضلوا الطريقْ
نشبَ القتالُ بينهُم وأحتدم ...
وشبَّ في الأوصالِ الحريقْ
ماتت الآمالْ ..
في زُحمةْ تدفُقِ الرِمالْ ..
حينَ رِحلَ خيرةُ الرجالْ
ماتَ الجميع .. منهم نكداً .. ومنهم العَطشى ...
أنكبوا يراجعون ما بينهم من العُهودِ والمواثيقْ ..
آهٍ على عُشقي
لكلٍّ مِنهُم فيه رأيّا .. يعتقدون أِنّهُ الصائبْ .. والدقيقْ
في الدينِ وفي الأعرافْ ...
لا بدّ للدربِّ أذا كانَ موحِش ... مِن الرفيقْ
رجعوا وبينهُم من الودِّ أِسفافٌ ... وأسفافْ
وبانَّت على الوجوهِ لمعَاتُ المساحيقْ
ضيّعوا تجاعيدَ بيتي العَتيقْ
وأيقضوا في عُمقِ روحي ..
عُمقَ النعراتِ منَ التاريخِ السحيقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق