و ما أبْكاني
أن العُمْر يمُرُّ
و نحن كما نحن
في قطيعة
لا أنْساك
فيا ليْتك تنْساني
إني أخافُ عليك
برْد الشتاء و أنت
مُثْقلَ الوجْدان
و النوم قد هاجر مُقْلتيْك
يبْحثُ عن مُغْمَض الأجْفان
قد اجْتهدْت في الحب بأجْر واحد
فعُدْ و لك أجْران
و إنْ سألوك عن السَّقم
فأجبْ من غير لوْعة
أنَّ عظيم الحب
من روافد الأحْزان
إن مرَّ بوعْكة
زاد عن النقْصان
من غير علَّة
غيرُ وارد في خبر كان
أن العُمْر يمُرُّ
و نحن كما نحن
في قطيعة
لا أنْساك
فيا ليْتك تنْساني
إني أخافُ عليك
برْد الشتاء و أنت
مُثْقلَ الوجْدان
و النوم قد هاجر مُقْلتيْك
يبْحثُ عن مُغْمَض الأجْفان
قد اجْتهدْت في الحب بأجْر واحد
فعُدْ و لك أجْران
و إنْ سألوك عن السَّقم
فأجبْ من غير لوْعة
أنَّ عظيم الحب
من روافد الأحْزان
إن مرَّ بوعْكة
زاد عن النقْصان
من غير علَّة
غيرُ وارد في خبر كان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق